في زمن وصلنا به إلى الحضيض،
ومع غياب كل حسّ بالإنسانية..
ووصول البعض لمرحلة استغلال كل تفاصيل حياتنا الشخصية وغيرها، لمهاجمة من لا يتفقون معهم في الرأي..
ومع انحدار مستوى التعامل والتعاطي مع الغير مهما كانت توجهاته ..
ومع استعمال هؤلاء أرخص الأساليب لضخ سمّ الكراهية العمياء لكل معارض..
ومع تزايد حملات التشهير تارة والترهيب تارة أخرى..
أنا لا أتصامن مع #ديما_صادق !
بل أقف معها ومع كلّ حرّ صفا إلى صف،
للحفاظ أقله على نفحة كرامة ونخوة بتنا نفتقدها عند الكثيرين…